الارض تتموضع مثل رقعة الشطرنج ابيض او اسود

 الأرض تتموضع الان مثل رقعة شطرنج ابيض أو اسود ولا وجود

 عليها للرمادي الان والنجاة مع كتاب الله وترك كتب التراث

هي الحقيقة الواضحة كالشمس لكل مستبصر الان
ان الأرض تتموضع مثل رقعة الشطرنج ابيض أو اسود
ولا وجود للرمادي الان ولا وجود لنس نص في الدين

خذ قرارك الان
اختر لنفسك ومعتقدك
ماذا تريد ان يكون معتقدك ودينك
هل كما انزل الله في القران والتوراة والانجيل
ام كما نقل في كتب التراث من أسماء سميتموها انتم واباؤكم ما انزل الله بها من سلطان

فالله قد حكم وحكمه الحق العادل القاطع
ان كتاب الله المنزل في كفة وكل كتب التراث الأخرى من التلمود والبخاري والكافي واخواتهم في كفة أخرى ، وهم لا يجتمعون ابدا مع كتب الله المنزلة فكل واحد منهم في طريق اخر يخالف كتاب الله المنزل

اختر لنفسك معتقدك الان لا سيما ونحن نشهد اهوال الساعة وهي

 ابواق الساعة الان

كتاب الله هو القران والكتاب المقدس وهو طريق السعداء لنيل رضا الرحمن ودخول الجنات الأرضية والسماوية المختلفة ، وهو طريق النجاة والفوز والفلاح لكل الأمم والشعوب على مر العصور وفي كل زمان ومكان

ولكن

كتب التراث بأسمائها واشكالها المختلفة طريق الضلالة الذي يسلكه الاشقياء الذين يغضب عليهم الرحمن ويدخلهم نار الجحيم والسعير الأرضية في العصر المهدوي ثم نار جهنم بعد القيامة الكبرى ، فهو طريق الخسران والندم والحسرة والشرك والضلالة لكل الأمم والشعوب وعلى مر العصور وفي كل زمان ومكان.

انظر من حولك وتأمل الاحداث واشراط الساعة فهي ليست نكبات طبيعية بل هي اهوال الساعة وابواق الساعة التي اخبرنا بها ربنا في القران والكتاب المقدس ، فقد اقتربت الساعة وجاء اشراطها ويجب علينا استمرار الترقب لحدوث ابواق الساعة السبعة وصيحة الهية تزلزل الأرض وهي محتومة ضمن النطاق الزمني الذي نشهده الان ولكننا لا نعلم في اي سنة بالضبط لأنه غيب من علم الله ، وهذا هو معنى الارتقاب والترقب لأشراط الساعة وهو ليس توقيت في تحديد سنة او شهر او يوم او ساعة معينة ، فالأرض تتهيأ الان الى تسارع اشراط الساعة وحدوث النداء والصيحة الإلهية وزلزلة الأرض وخروج المخلص الموعود الذي تنتظره كل الشعوب والأمم مهدينا احمد.

والسلام

وائل عبدالملك عبدالجبار 

رسول الله الختم الأمين