خدعوا الامة برمضان المزيف ونحن الان في شهر رمضان الحقيقي واليك الفرق بين النسيء والكبس

هذا هو الفرق بين النسيء والكبس ، وهو الذي يجب على المسلم الصادق فعله بالتثبت والتيقن بالادلة القاطعة اننا الان في شهر رمضان الحقيقي الفضيل وليس في شهر ربيع الاول المزيف ، وللعلم ان الامة صامت شهر رمضان السابق وهو في الحقيقة شهر رمضان المزيف ، حيث ان شهر رمضان السابق لهذا العام 2022م هو في الحقيقة شهر ربيع اول بالتقويم الالهي الصحيح الذي يعتمد النظام الشمسي القمري في كتاب الله ، انظر في التقويم المرفق ادناه شهر رمضان الحقيقي وشهر رمضان المزيف الماضي الذي هو شهر ربيع اول بالتقويم العمري

واليك التوضيح لماذا نحن الان في شهر رمضان الحقيقي وليس شهر ربيع اول وذلك من خلال توضيح معنى النسيء الذي يختلف عن الكبس والشهر الكبيس في كتاب الله ، وتوضيح الفرق بين النسيء والكبس بهذه المقالة المختصرة


النسيء يعتبر  مسألة دينية ولفظ ديني ويعني تبديل شهر مكان شهر اخر محله ، وهو يعني تقديم حرمة هذا الشهر وتأخير حرمة ذاك الشهر بدلا منه ، وهو يعني تحليل الاشهر الحرم وتحريم الاشهر الحلال ، أي ان النسيء يعني التقديم والتأخير بالحلية والحرمة في تقديم الشهور وتأخيرها بين شهور مختلفة ، اي ان النسيء المذكور في كتاب الله ليس له علاقة بكبس الشهور المعمول به في التقويم الشمسي القمري الذي انزله الله في كتابه وجعله اساس التقويم للناس ، والاختلاف واضح بين في كتاب الله ان النسيء يتم العمل به كل عام لانهم يحلونه عاما ويحرمونه عاما ، وان النسيء زيادة في كفر الذين (كفروا) وليس زيادة في كفر الذين (امنوا) ، وهذا المعنى واضح في الاية، والسبب هو تلاعبهم ومزاجيتهم في تحليل هذا الشهر تارة في هذا العام وتحريمه تارة اخرى في عام اخرى في شهور مختلفة ، لانهم في الحقيقة ( يحلونه عاما ويحرمونه عاما) ، فهم يحللون ويحرمون وفق مزاجهم واهوائهم وليس وفق نظام الهي وعلمي دقيق لعلم السنين والحساب بالتقويم الشمسي القمري الذي يعتمد زيادة اوقات لتقويم الاعوجاج في الايان وهو الذي يسمى (( الكبس )) ، قالكبس هو الذي يقوم اعوجاج الايام ويعيدها الى اماكنها الصحيحة من فصول السنة الشمسية دون انحرافها وتحركها وتظل في اماكنها ثابتة ، اي ان الكبس هو مواقيت للناس وارجاع الشهور الى اماكنها الصحيحة من فصول السنة الشمسية ، ويتم العمل بشهر الكبس كل 32 شهرا قمريا وذلك من خلال اضافته وزيادته الى التقويم ، وهذا الشهر الذي تتم زيادته واضافته في التقويم كل 32 شهرا قمريا هو الذي يسمى بلسان العرب باسم " الشهر الكبيس" او الشهر "المقوم" او الشهر الحرام، وهذا الشهر الحرام المذكور في القران او الشهر الكبيس ليس اسمه شهر النسيء كما حرفه شرار الخلق عمدا لتضييع اركان الدين وحياتها ومعاشها بتغيير الشهور عن حقيقتها ، وهناك ثلاثة مواقع ياتي بها الشهر الكيبس او شهر التقويم ويكون له تسميته الخاصه حسب موقعه ، وهو يسمى حسب موقعه اما الشهر الحرام و رجب ربيعة او رجب مضر ، فعندما ياتي هذا الشهر الكبيس بين شهري ذو الحجة و محرم فهو يسمى الشهر الحرام، ويكون هذا الشهر الكبيس الشهر الحرام في هذا الموقع جزء من الحج و يسمى  بــ الحج الاكبر ، وعندما ياتي هذا الشهر الكبيس بين شهري ربيع الاخر و جمادى الاولى فهو يسمى بــ رجب ربيعة ، و عندما يأي هذا الشهر الكبيس بين شهري شعبان و رمضان فهو يسمى شهر  رجب مضر

مثال بسيط لفهم عملية التقويم

فعندما يرتدي الشخص ساعة يد وتؤخر من وقتها  10 دقائق في اليوم الواحد ، ولكي يحافظ هذا الشخص على معرفة الوقت الصحيح يجب عليه تعديل وقت ساعته بتقديمها 10 دقائق كل يوم او تقديمها ساعة كاملة كل 6 ايام ، فهذا التعديل والتصحيح المستمر في وقت الساعة كل يوم هو امر ضروري للغاية من اجل معرفة الوقت الصحيح ليومه الذي هو فيه عليه كما هو في الحقيقة والواقع دون زيادة او نقصان ، وفي حال التوقف عن تعديل وتصحيح وقت الساعة كل يوم واهمال 10 الدقائق يقع ذلك الشخص في الانحراف والوقت الخطأ المخالف للحقيقة والواقع الذي يعيشه في يومه وحياته ، وهذا مثال عملي بسيط عن التقويم الشمسي القمري الذي تعتمده كل شعوب الارض واوضح لك القصد من هذا المثال

والحقيقة ان التقويم الهجري العمري المنحرف الذي يعتمد منازل القمر فقط لا يوجد الا عند امة الاسلام من بين كل شعوب العالم وانت صدق او لا تصدق ذلك ، فهذا التقويم العمري المنحرف يستمر في انحرافه دون توقف والى ما لا نهاية وتتغير الشهور عن مواضعه في وضع فوضى مخيف للغاية ، والنتيجة ان 3 مليار يصومون شهر رمضان مزيف بغير شهره الحقيقي بسبب هجر كتاب الله واعتمادهم هذا التقويم العمري المنحرف ، وهو ركون على كتب التراث المسمومة المكذوبة على الله بتشريعات باطلة حرفت الحقيقية التي انزلها الله في كتابه ، وجعلها حقيقة واضحة جلية في جعل شهر رمضان الحقيقي ثابت لا يتحرك مع فصول السنة ولكن الاشرار يحاولون اطفاء نور الله بكل وسيلة

فلا يجوز ان يتبع المسلم الصادق في صيامه رجال الدين الذين شرعوا له تقويم عمري منحرف في صيامه وحجه وغيرها ، والحقيقة ان الناس تقبلت صيام رمضان المزيف لان الكثير يتبع كتب التراث المحرفة التي فيها الشرك بالله ،  وزرع لهم رجال الدين وجوب القدسية لكتب التراث المحرمة وان لحوم العلماء مسمومة حتى يقبل الناس امرهم خلاف كتاب الله ، فكيف تصوم الامة في رمضان المزيف في دين لا يكون الا بنص قراني واضح وصريخ في كتاب الله ، فاصبح 3 مليار من الامة يعتقدون ان رجال الدين والمشائخ والمرجعيات هم اهل الاختصاص والفتوى الذي يجب اتباعهم حتى وهم يخالفون كتاب الله ، وبالرغم من معرفة الامة عن رجال الدين والحكام انهم لا يتبعون ما انزل الله في الكتاب ، ويعلمون عن جهل كثير منهم في كتاب الله المنزل ، ويعلمون جهل كثير منهم في علوم الحساب والفلك ومعنى منازل القمر وبروج السماء ودورات الشمس والقمر وغير ذلك من العلوم الدينية والدنيوية الحياتية المختلفة


بل ان الاشد خطورة من رجال الدين الاشرار في اضلال الناس هو في فتاويهم الشيطانية ، وزعموا ان الله قد الغي وحرم العمل بشهر الكبس وذلك لحكمة إلهية وهي دوران شهر رمضان الذي يكون على كل فصول السنة ولذلك حرم الله الكبس ، وزعموا ان الحكمة الالهية اقتضت بدوران رمضان على فصول السنة المختلفة من اجل ان يمتحن الله صبر عباده الصائمين على صيامهم في اوقات مختلفة ، وان الله يمتحن صيامهم في الحر الشديد أو البرد الشديد وغيرها من الخزعبلات المزعومة ، والذي يؤكد سذاجة هذا الكلام هو الذي يعلمه الجميع ان كل الشهور تدور على فصول السنة مثل شهر رمضان دون اي اختلاف ، وان هذا الدوران المزعوم ليس حكرا على شهر رمضان فقط حتى يجعلوا له ميزة تفضيل على غيره من الشهور ليفتروا على الله عذر سمج سخيف لا يقبله عاقل على الاطلاق ، وهو في الحقيقة مكر خبيث من اجل طمس حقيقة شهر الكبس وتغيير شهر رمضان الحقيقي الى شهر غيره مزيف وتغيير احكامه الصحيحة في كتاب الله ، فهؤلاء لا يخجلون من هذا الافتراء السخيف على الله وتناسوا عمدا قول الله عز وجل ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) - ( 185-2 ) ، فالله عز وجل يريد للناس اليسر والسهولة في صيامهم ولا يريد بهم العسر والمشقة اليس ذلك واضحا في القران ، والحقيقة ان الله لا يريد للناس التعب في صيامهم بالحر الشديد او البرد الشديد كما يزعمون من عذر اكذوبة تحريم الكبس حسب زعمهظ وافترائهم على الله زورا وبهتانا

ففي رسالة الفرقان ودين الله الحق ان الله جل شانه شرع في رمضان الاختيار بين الصيام او فدية طعام مسكين لمن لا يريد الصيام ، اي ان صيام رمضان فريضة اختيارية بين الصيام او الفدية للقادر المستطيع على الصيام ، وهو حر في قراره يصوم او يفدي وليس مجبرا على الصيام كما زعم شياطين التفسير المغلوط افتراءا على الله واثبت ذلك تباعا ، فهذا بلاغ الله ورسوله وائل الامين للامة باكملها ان تصحح شهر صيامها وفدائها في رمضان الحقيقي الذي سياتي هذا العام في 7 اكتوبر 2021م ، ويكون شهر رمضان في سنة 2022م في 26 سبتمبر  2022م ، ويجب على كل علماء الامة ومثقفيها ومتعلميها العودة الى تحكيم كتاب الله المنزل والتسلح بالعلم والمعرفة والتكاتف لاعادة العمل بالشهر الكبيس او شهر التقويم الذي انزله الله في كتابه وعمل به النبي محمد حتى تم ايقافه اوانتهاء العمل به في العصر الاموي ليستمر الانحراف منذ ذلك الوقت وحتى الان

رمضان الحقيقي في كتاب الله يكون في التقويم الشمسي القمري وليس التقويم العمري المنحرف الذي يعتمد منازل القمر فقط في اضحوكة لا توجد في اي شعب من شعوب العالم الا امة 3 مليار

في التقويم الشمسي القمري بما طول الشهر القمري يساوي تقريبا 29,5 يوم، وبالتالي يصبح طول 12 شهرا قمريا يساوي بالتقريب:

29,5 × 12 = 354 يوما.

فهذا العدد من الأيام ( 354 يوما ) عند علماء الدين والفلك لا يساوي سنة موسمية كاملة لانه يقل وينحرف عنها بمقدار 11,25 يوما ، وهذا الانحراف يتزايد ويتضاعف في السنة الثانية ، وفي السنة الثالثة من بعد الشهر الثامن يتكامل هذا الانحراف إلى شهر قمري كامل.

حيث تصبح مجموع أيام الإنحراف تساوي: 11,25 +11,25 + 7 = 29,5 يوم.

اي ان هذا الانحراف يحصل كل سنتين وثمانية أشهر ( 32 شهر ) 

12+12+ 8= 32 شهر قمري.

ولذلك كان ولابد من اضافة وزيادة شهر اخر يسمى الشهر الكبيس او شهر التقويم من اجل ضرورة التصحيح للايام وتقويم اعوجاجها ، وهذا الشهر الكبيس هو الذي. يعيد الشهور الى اماكنها الصحيحة في اماكنها الصحيحة من فصول السنة الشمسية الموسمية ، واذا لم يحدث ذلك يستمر الانحراف الى مالانهاية وتختلط الشهور ببعضها وتتغير مواقعها من فصول السنة ، وبذلك تضيع الايام والشهور الصحيحة في اماكنها الصحيحة وتتغير شهور الصيام والحج وشئون الناس الحياتية التي ترتبط بها بسبب انحراف الشهور الى غير مواضعها كما انزل الله

اين امة 3 مليار وهم في صمت وخنوع واستسلام لتشريعات باطلة في ديننا ، ألا يحق للامة أن تتساءل عن حقيقة هذا الانحراف في التقويم العمري المنحرف الذي يستمر في انحرافه الا ما لا نهاية منذ العصر الاموي وحتى الان ، اليس كتاب الله المنزل والحقائق العلمية تؤكد ان التقويم الهجري العمري المعمول به حاليا ليس الا العوبة واضحوكة وعار لا يصدق عليه كلمة تقويم من اساسه ، وهي الحقيقة المؤلمة لانه لا يصحح الاعوجاج ولا يصحح الانحراف بسبب اعتماده على منازل القمر فقط وتعطيله العمل بالشهر الكبيس او شهر التقويم الذي يصحح هذا الاعوجاج والانحراف في مسار الايام والشهور ويعيدها الى اماكنها الصحيحة ، البس هذا التقويم العمري المنحرف ضيع الشهور بسبب انحرافه المستمر منذ العصر الاموي وحتى الان ، هل يعقل ان هذه الامة بعددها 3 مليار صامتون على ضياع صيامهم وحجهم وغيرها خانعون لهذا التقويم العمري المنحرف وصمة خزي وعار على هذه الامة ، كيف ترضى هذه الامة لنفسها ان تصوم رمضان مزيف بغير شهره الذي انزله الله في كتابه دون تحرك جاد من هذه الامة في التصحيح


 الا يحق للامة ان تتساءل كيف يكون هذا الانحراف الكبير ل 11 يوما كل عام دون تقويم والجميع في صمت مطبق مريب يضيع صيامهم وحجهم ...الخ ، الا يحق للامة ان تخاف من خالقها وهي تخالف كتابه المنزل عندما تقارن بين عار تقويمها الهجري العمري الكارثي المنحرف المعمول به حاليا في تشريع رمضان المزيف مع تقاويم شعوب العالم المختلفة على الارض ، هل تعلم الامة الحقيقة الكارثية عن تقويمها العمري المنحرف الخزي والعار المسمى التقويم الهجري المعمول به حاليا ، هذا التقويم العمري المنحرف بعشرات الايام كل سنة دون تقويم وتصحيح وتمر هكذا مرور الكرام  هي كارثة عظيمة ، وكيف أن رجال الدين والحكام في شعوب الارض الحرة المتعلمة قد همهم حساب انحراف بسيط جدا يقدر بربع يوم في سنتهم الميلادية ولم يقبلوا اهماله نهائيا  ، وهذا الوقت المقدر بربع يوم فقط تقويما جعلوا له يوم كبيس خاص به يضاف يوم كامل الى شهر فبراير كل 4 سنوات سموها السنة الكبيسة ، فانظروا وتأملوا يا أمة الاسلام كيف انهم حسبوا حتى الربع اليوم ولم يهملوه في علم عدد السنين والحساب ، وجعلوا له يوم كبيس خاص به في تقويمهم الميلادي يضاف يوم كامل الى شهر فبراير شباط كل 4 سنوات حتى لا تتغير الايام والشهور عند اهمال هذا الربع اليوم ، وعلى النقيض الاخر انظروا الى حال الامة الاسلامية في تقويمها العمري المنحرف الذي اضحك علينا الشجر والحجر قبل الناس من شعوب العالم المختلفة ، ففي تقويم امة 3 مليار تنحرف ايام السنة الهجرية العمرية المنحرفة عن مواسمها كل عام بمقدار11,25 يوم ، وهذا الانحراف هو بمقدار شهر قمري كامل كل 32 شهرا قمريا يمضي دون تقويم ، وهذا الانحراف هو بمقدار سنة كاملة كل 32 سنة ، وهذا الانحراف هو بمقدار قرن كامل كل 32 قرنا ، وهكذا يستمر الانحراف الى ما لا نهاية دون توقف عن الإنحراف ، والنتيجة هي لقد ضاعت الشهور عن مواقعها الحقيقية واصبحت في شهور اخرى غيرها للاسف الشديد ، فضاع شهر رمضان الحقيقي على الامة الذي امرنا الله بصيامه او فدائه في شهره وليس في شهر اخر غيره من شهور السنة المختلفة، وضاعت فريضة الصيام في رمضان الحقيقي الصحيح واصبح صيام رمضان في شهر اخر مزيف ليس رمضان الحقيقي الذي شرعه الله في القران ، وكذلك ضاعت اشهر الحج الصحيحة واصبحت في شهر واحد اخر في دين تراثي غريب عجيب على كتاب الله

 اجعل لنفسك اجابة من الان لله عز وجل وانت تتبع دين البخاري والكافي في يوم الحساب ، دين البخاري والكافي واضح لكل من له عقل وقلب سليم انه دين شرك وضلالة لانه حرف صلوات الوقت الى الركعات العددية وبدل كلام الله الذي قال ان الصلوة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا فجعلها كتابا معدودا بالركعات العددية التي اخترعها من راسه وهي لا توجد في كتاب الله ،  دين البخاري والكافي حرف صيام رمضان الحقيقي الى رمضان مزيف بل وحرف كل اركان الدين ومعتقداته المختلفة بغير ما انزل الله ،  هي حقائق واضحة جلية عن الشهر الكبيس وصيام رمضان الحقيقي في شهره فهل ستصر بعد ذلك على صيام رمضان مزيف حسب التقويم العمري المنحرف ام انك سوف تتقي الله في السر والعلن وتصحح صيامك في رمضان الحقيقي في 7 اكتوبر 2021م و 26 سبتمبر 2022م


تصحيح صلوات الوقت ورمضان الحقيقي فرض الله على الناس جميعا ابلغه انا وائل الامين رسول الله في القران والتوراة والانجيل ، وهو امر الله في تصحيح صلوات الوقت وتصحيح رمضان الحقيقي في احكامه الصحيحة في كتاب الله وهذا وبلاغي ابلغه كما امر الله عز وكل للناس جميعا بالمرسلات عرفا وهي الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي عرف نشر الرسالة في هذا الزمان ، وليس للناس الخيرة الا تصحيح معتقداتهم كما هي رسالة الفرقان بكل اركان الاسلام الصحيحة كما انزلها الله في كتابه ومني البلاغ وعلى الله الحساب ، وتذكر ان الله يحاسب الناس في يوم الحساب فرادى ، وان الله لن يقبل منهم اي عذر او حجة بعد وصول بلاغ الرسالة اليهم وعلمهم بالصحيح في معتقدات دينهم كما اهو غي كتاب الله ، فلا عذر باتباع رجال دين التراث وشريعة البخاري والكافي التي حرفت كل دين الله الحق 

والسلام

إرسال تعليق

أحدث أقدم